كشف تقرير لشركة "ذي بروجيكت أون لاين" أن استخدام وسائل الإعلام الاجتماعية في منطقة الشرق الأوسط يزداد بنسبة 30% خلال أيام شهر رمضان المبارك، حيث تزداد ساعات استخدام الأفراد لمواقع التواصل الاجتماعي كما يزداد البحث عن صفحات العلامات التجارية مما يعد فرصة كبيرة للشركات للتواصل أكثر مع المستهلكين.
وأجرت الشركة الدراسة عن طريق متابعة نشاط مستخدمي موقعي التواصل الاجتماعي الأكثر شهرة وهما فيسبوك وتويتر في تسع دول عربية هي البحرين ومصر والأردن والكويت ولبنان وعُمان وقطر والسعودية والإمارات، لتقديم لمحة عامة عن اتجاهات استخدام وسائل الإعلام الاجتماعي وتحديد مستويات المشاركة والأوقات التي يستخدمون فيها هذه المنصات.
وبحسب المؤسس والرئيس التنفيذي للشركة، ظافر يونس، فقد لاحظوا من خلال مراقبة آلاف التغريدات على تويتر والمشاركات على فيسبوك في تلك الدول، أن استخدام وسائل الإعلام الاجتماعية وعادات المستخدم تتغير بشكل ملحوظ خلال شهر رمضان، وأن نشاط المستخدمين يزداد بكثرة في ساعات المساء الأولى التي تسبق موعد الإفطار.
وأجرت الشركة الدراسة عن طريق متابعة نشاط مستخدمي موقعي التواصل الاجتماعي الأكثر شهرة وهما فيسبوك وتويتر في تسع دول عربية هي البحرين ومصر والأردن والكويت ولبنان وعُمان وقطر والسعودية والإمارات، لتقديم لمحة عامة عن اتجاهات استخدام وسائل الإعلام الاجتماعي وتحديد مستويات المشاركة والأوقات التي يستخدمون فيها هذه المنصات.
وبحسب المؤسس والرئيس التنفيذي للشركة، ظافر يونس، فقد لاحظوا من خلال مراقبة آلاف التغريدات على تويتر والمشاركات على فيسبوك في تلك الدول، أن استخدام وسائل الإعلام الاجتماعية وعادات المستخدم تتغير بشكل ملحوظ خلال شهر رمضان، وأن نشاط المستخدمين يزداد بكثرة في ساعات المساء الأولى التي تسبق موعد الإفطار.
واعتبر أن هذا الأمر يشكل فرصة كبيرة للشركات الراغبة بالوصول إلى أكبر فئة من المستخدمين على أن تأخذ بعين الاعتبار تضمين محتوى متخصص يلبي احتياجات فئات الجمهور المستهدفة بحيث يكون فيها نوع من التسلية والترفيه والقيمة المضافة.
كما أظهرت الدراسة أن إنفاق المستهلكين يصل إلى أعلى مستوياته خلال رمضان، مما يشكل عاملا محفزا للشركات في الشرق الأوسط لزيادة إنفاقها خلال هذ الشهر الفضيل، والاستفادة من الوسائل الإعلامية الاجتماعية بأقصى قدر ممكن كونها تتيح الوصول إلى أكبر فئة من الجمهور الذي يكون نشاطه خلال هذا الشهر مكثفا أكثر من أي فترة خلال العام.
وأشارت الشركة إلى ضرورة تحسين المحتوى بما ينسجم مع اهتمامات المستخدم خلال رمضان، وإعداد محتوى خاص وفقًا لذلك للبقاء على تواصل وبناء علاقات أقوى مع الجمهور، بالإضافة إلى زيادة الميزانيات لدعم الإعلان خلال الشهر الكريم نظرا لأنه يمتاز بارتفاع معدلات المشاركة وبالتالي يمكن لزيادة الإنفاق أن تدعم المحتوى بشكل أكبر في رمضان.
كما أظهرت الدراسة أن إنفاق المستهلكين يصل إلى أعلى مستوياته خلال رمضان، مما يشكل عاملا محفزا للشركات في الشرق الأوسط لزيادة إنفاقها خلال هذ الشهر الفضيل، والاستفادة من الوسائل الإعلامية الاجتماعية بأقصى قدر ممكن كونها تتيح الوصول إلى أكبر فئة من الجمهور الذي يكون نشاطه خلال هذا الشهر مكثفا أكثر من أي فترة خلال العام.
وأشارت الشركة إلى ضرورة تحسين المحتوى بما ينسجم مع اهتمامات المستخدم خلال رمضان، وإعداد محتوى خاص وفقًا لذلك للبقاء على تواصل وبناء علاقات أقوى مع الجمهور، بالإضافة إلى زيادة الميزانيات لدعم الإعلان خلال الشهر الكريم نظرا لأنه يمتاز بارتفاع معدلات المشاركة وبالتالي يمكن لزيادة الإنفاق أن تدعم المحتوى بشكل أكبر في رمضان.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق